صحيفة “واشنطن بوست” الأمريكية، فرأت أن القمع المتواصل في مصر منذ الانقلاب يوفر أرضية خصبة للجماعات المتشددة ويجعلها تنتشر في البلاد، مضيفة أن عنف الجماعات المسلحة تصاعد بشدة كرد فعل على القمع الذي يعد الأشد منذ عقود طويلة.
وقالت الصحيفة إن معدل العنف من قبل “ولاية سيناء” زاد تحت حكم السيسي، في حين أن الولايات المتحدة راضية عن القمع الذي يمارسه نظامه، على الرغم من الأوضاع الصعبة التي باتت تشهدها مصر الآن.
واختتمت “واشنطن بوست” تقريرها بالقول، إنه من الصعب التنبؤ بمستقبل مصر، مشيرة إلى أن استمرار الإدارة الأمريكية في تجاهل القمع في مصر هو رهان خاسر من قبل أوباما، لأنه يزيد من انتشار الفوضى بما يهدد المصالح الأمريكية في المنطقة.
صدى عملية سيناء الأخيرة في الإعلام الغربي.. جيش مصر يكذب ويعيش في كابوس
نرحب دائماً بالنقاشات المجدية والتعليقات التي تغني موضوعاتها ،أنشر الموضوع ليعلم الناس الحقائق وكن أنت الآعلام البديل
نرحب دائماً بالنقاشات المجدية والتعليقات التي تغني موضوعاتها ،أنشر الموضوع ليعلم الناس الحقائق وكن أنت الآعلام البديل
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق