شاركنا رأيك

شاركنا رأيك

قناة السويس تعود إلي أحضان إسرائيل مجددا


الإسلاميون



تم حجب موقع الشركه الاسرائيليه ومعني ذلك صحة الاخبار التاليه 



صوره لقناة السويس مأخوذه من موقع رصد

 النص بعنوان 

«ناصر 2013» يهدي قناة السويس للصهاينة!

منقول من موقع رصد

وكأنما بين العسكر وقناة السويس عداءً.. وكأنها حِمل عليهم يأبون دائماً إلا أن يتخلصوا منه ويسلموه لأعدائهم!

فإذا كانت دولة العسكر قد فرطت في القناة إثر هزيمة 1967، فإن دولة العسكر الجديدة سارت على درب من سلموها للصهاينة قبل أكثر من 4 عقود.. ولكن على طريقة «سلمية .. سلمية»!

فقد كشف تقرير للمنظمة العربية لحقوق الإنسان في بريطانيا أن شركة صهيونية تدعى النورس للأمن الملاحي هي التي تقدم خدمات التأمين للرحلات البحرية وسفن الشحن في قناة السويس بمصر بترخيص من السلطات المصرية ونقاط عدة أخرى بالبحر الأحمر إلى جانب موانئ عربية وأفريقية أخرى.


وأورد التقرير أن الشركة المذكورة من الشركات القلائل المسموح للحراس فيها بالنزول على أراضي جزيرة تيران المصرية بكامل أسلحتهم!

وفي موقع الشركة الرسمي لا تظهر هويتها الإسرائيلية، لكن الرجوع إلى مواقع عديدة تتعامل معها يثبت صراحة هذه الهوية وخلفيات مديريها المحيلة مباشرة على الجيش الصهيوني، إلى جانب كفير ماجن مؤسس الشركة عام 2008 والذي كان ضابطا في القوات البحرية الصهيونية.

وبحسب مواقع ذات صلة فقد شغل مؤسس الشركة وقيادات عليا فيها مناصب بارزة في الجيش الإسرائيلي، ومن أهم هذه القيادات إليعيزر ماروم الذي كان قائدا للبحرية الصهيونية حتى نهاية 2011 وهو المخطط للهجوم على أسطول الحرية عام 2010، كما شارك في عملية الرصاص المصبوب على قطاع غزة نهاية عام 2008.

إلا أن الصدمة بالنسبة للمصريين تكمن في هوية رئيس الهيئة الاستشارية في الشركة عامي أيالون والذي كان ضابطا في البحرية الصهيونية وشارك في هجوم على قلعة قرب مدينة السويس عام 1969 أدى إلى مقتل 80 جندياً مصرياً.

وعين أيالون عام 1992 قائدا للبحرية ثم رئيسا للشاباك عام 1996، وهو الآن ضمن شركة تؤمن الملاحة بقناة السويس.

ووفقا لتقرير المنظمة العربية لحقوق الإنسان، فإن هناك عسكريين صهاينة آخرين يشاركون في حفظ السلامة البحرية بقناة السويس كجيرمي ويس، ويوفال برنر، ويانيف بيرلشتاين، ورون بن شيمون.

ولعل هذه المعلومات، التي تبدو موثقة ومؤكدة ستضع الانقلاب في ورطة كبيرة، إذ أن النفي وحده لن يكون كفيلاً بالرد على هذه المعلومات الخطيرة، خاصة وأن هناك مؤشرات ودلائل تشير إلى أن العلاقات بين سلطة الانقلاب والكيان الصهيوني في أفضل حالاتها، لم لا، والصهاينة ما يزالون في مختلف تصريحاتهم يثنون على انقلاب الثالث من يوليو والذي أنقذهم من الإسلاميين وأعاد مصر إلى طريقها الذي كانت تسير عليه أيام مبارك.


وكأنما بين العسكر وقناة السويس عداءً.. وكأنها حِمل عليهم يأبون دائماً إلا أن يتخلصوا منه ويسلموه لأعدائهم!

فإذا كانت دولة العسكر قد فرطت في القناة إثر هزيمة 1967، فإن دولة العسكر الجديدة سارت على درب من سلموها للصهاينة قبل أكثر من 4 عقود.. ولكن على طريقة «سلمية .. سلمية»!

فقد كشف تقرير للمنظمة العربية لحقوق الإنسان في بريطانيا أن شركة صهيونية تدعى النورس للأمن الملاحي هي التي تقدم خدمات التأمين للرحلات البحرية وسفن الشحن في قناة السويس بمصر بترخيص من السلطات المصرية ونقاط عدة أخرى بالبحر الأحمر إلى جانب موانئ عربية وأفريقية أخرى.

Embarkation and Disembarkation Points 

Seagull Maritime Security is capable of embarking/disembarking armed guards at the following locations ,all approved of by the local government authorities:

• MALTA PORT, MALTA
• SUEZ, EGYPT
27N, RED SEA *• AQABA, JORDAN
• FUJIRAH, UAE
• 20N, RED SEA
• DJIBOUTI, DJIBOUTI
• SALALAH, OMAN
• MUSCAT, OMAN
• GALLE, SRI LANKA
• MAURITIUS, PORT LOUIS
• DAR ES SALAAM, TANZANIA
• TOLAGNARO, MADAGASCAR
• TOAMASINA, MADAGASCAR
• TOLIARA, MADAGASCAR
• DURBAN, SOUTH AFRICA 


* Seagull Maritime Security is among the few companies capable of   embarking/disembarking armed guards at Tiran Island
  (GPS N 27°33’38.37 E 34°37’7.06 Outside of Egyptian territorial waters)   

**All procedurs are taking place out side of port limits

وأورد التقرير أن الشركة المذكورة من الشركات القلائل المسموح للحراس فيها بالنزول على أراضي جزيرة تيران المصرية بكامل أسلحتهم!

وفي موقع الشركة الرسمي لا تظهر هويتها الإسرائيلية، لكن الرجوع إلى مواقع عديدة تتعامل معها يثبت صراحة هذه الهوية وخلفيات مديريها المحيلة مباشرة على الجيش الصهيوني، إلى جانب كفير ماجن مؤسس الشركة عام 2008 والذي كان ضابطا في القوات البحرية الصهيونية.

وبحسب مواقع ذات صلة فقد شغل مؤسس الشركة وقيادات عليا فيها مناصب بارزة في الجيش الإسرائيلي، ومن أهم هذه القيادات إليعيزر ماروم الذي كان قائدا للبحرية الصهيونية حتى نهاية 2011 وهو المخطط للهجوم على أسطول الحرية عام 2010، كما شارك في عملية الرصاص المصبوب على قطاع غزة نهاية عام 2008.

إلا أن الصدمة بالنسبة للمصريين تكمن في هوية رئيس الهيئة الاستشارية في الشركة عامي أيالون والذي كان ضابطا في البحرية الصهيونية وشارك في هجوم على قلعة قرب مدينة السويس عام 1969 أدى إلى مقتل 80 جندياً مصرياً.

وعين أيالون عام 1992 قائدا للبحرية ثم رئيسا للشاباك عام 1996، وهو الآن ضمن شركة تؤمن الملاحة بقناة السويس.

ووفقا لتقرير المنظمة العربية لحقوق الإنسان، فإن هناك عسكريين صهاينة آخرين يشاركون في حفظ السلامة البحرية بقناة السويس كجيرمي ويس، ويوفال برنر، ويانيف بيرلشتاين، ورون بن شيمون.

ولعل هذه المعلومات، التي تبدو موثقة ومؤكدة ستضع الانقلاب في ورطة كبيرة، إذ أن النفي وحده لن يكون كفيلاً بالرد على هذه المعلومات الخطيرة، خاصة وأن هناك مؤشرات ودلائل تشير إلى أن العلاقات بين سلطة الانقلاب والكيان الصهيوني في أفضل حالاتها، لم لا، والصهاينة ما يزالون في مختلف تصريحاتهم يثنون على انقلاب الثالث من يوليو والذي أنقذهم من الإسلاميين وأعاد مصر إلى طريقها الذي كانت تسير عليه أيام مبارك.

المصدر الاجنبي وخريطه خدمات الشركه انقر هنا 

أنشر الموضوع ليعلم الناس الحقائق وكن أنت الآعلام البديل

ليست هناك تعليقات: