صوره من صفحة احد الجرائد اثناء حرب 5 يونيو 1967 تنشر الأكاذيب لتغطي علي الموقف السياسي لجمال عبد الناصر
رابعا : اندماج الجيش وقادته في العمليه
السياسيه والمدنيه والفن وخلافه وعدم اهتمامهم لا برفع كفاءه الجيش سواء من حيث
التدريب او التسليح واعتماد القياده السياسيه علي الفن والاعلام لتلميعه بحيث كان
الشعب يعيش في وهم ما ذرعه الفن والاعلام في عقولهم بأن جيشنا احسن الجيوش في
الدنيا و ساعة المعارك تعالي شوفنا حتي اثناء تدمير اسرائيل لجيوشنا واسلحتنا كانت
الاعلام يذيع بيانات كاذبه
عن انتصارات وهميه لجيش مصر من اسقاط طائرات
العدو بالعشرات واقتراب جيوشنا من تل ابيب وان النصر اصبح قريب جدا مسأله ساعات ونصل
إلي تل ابيب عاصمه الكيان الصهيوني ، وكان كل هذا كذب وافتراء واستيقذ الشعب
المصري علي هول الحقيقه وهي ان اسرائيل كانت علي وشك عبور القناه واحتلال القاهره
نفسها .
خامسا كانت القياده السياسيه لاتسمح بالرأي
والرأي الاخر ولم تكن تسمح بأن يرتفع اي صوت فوق صوت المعركه الوهميه التي كان
يعيشها الشعب المصري من خلال الاعلام والفن فقط وكانت تخدع الشعب بمشاريع وهميه عن
تعمير الصحراء وعن الصناعة المصرية الفذه وعن الديموقراطيه التي لم يعيشها الشعب
ولا دقيقه واحده بل كان كل من عارض الحاكم يعتقل ويختفي داخل السجون والمعتقلات
ومن ضمن الاكاذيب والاوهام التي كان الفن
والاعلام يغذي بها الشعب المصري المسكين ان جيشنا هو اقوي الجيوش في العالم .
ومن ضمن الاكاذيب الرهيبه التي كانت القياده
السياسي تجعل الشعب يعيش فيها الكذب علي الشعب بتصنيع اسلحة وهميه مثل الصاروخ
القاهر والظافر وكانت هذه الصواريخ وهميه عباره عن هياكل من الصاج علي شكل صواريخ ، كما استوردت مصر طائره تدريب
من المانيا وادعت اننا نصنع الطائره واسمتها القاهره واستوردنا سياره من ايطاليا و
اسميناها بالسياره الرمسيس و تم خداع الشعب بأنها صناعة مصريه
بقيه المقاله هنا
أنشر الموضوع ليعلم الناس الحقائق وكن أنت الآعلام البديل بقيه المقاله هنا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق