شاركنا رأيك

شاركنا رأيك

مراسم دفن الجنود المصريين احياء




هانئ جمال بكر
صور نادرة .. مراسم دفن الجنود المصريين احياء
هذه اسرائيل التي يقوم الاعلام بالترويج على حقهم في الدفاع عن انفسهم من مسلمي فلسطين (الارهابيين !!)
كَذَلِكَ قَالَ الَّذِينَ مِن قَبْلِهِم مِّثْلَ قَوْلِهِمْ تَشَابَهَتْ قُلُوبُهُمْ قَدْ بَيَّنَّا الآيَاتِ لِقَوْمٍ يُوقِنُونَ
تحذير : البوست ده ممكن يرفع لك الضغط. اقرأ على مسؤوليتك.
*************
مقتطفات وصور من فيلم وثائقي صدر من كام سنة إسمه "روح شكيد" بيحكي إزاي تم إعدام ودفن جنود مصريين أحياء بعد انتهاء حرب 67. كان قائد الوحدة اللي نفذت عمليات الإبداة دي بنيامين بن إليعازر (وزير الصناعة الحالي في الحكومة الاسرائيلية).
-------------
- "في مطار العريش أمرونا بجمع حوالي 400 جندي مصري من المصابين..شحنوهم في سيارات الجيش الاسرائيلي وطلبوا منا ان ندفنهم وهم أحياء في الحفر ونردم عليهم الجير الحي." - شهادة لأحد المدنين الذين شاركوا في دفن الجنود
- كانو يجردون الجنود من ملابسهم ويجعلوهم ينامون على بطونهم فى شكل صف طوويل على الارض ثم تمر دبابه عليهم فينفجروو أسفلهاا , وهناك من كان ينجو من ذلك بأن يدخل تحت الدبابه متفادياً عجلاتها , فكانو يأتون به ويربطونه على صدر دبابه فتأتى دبابه أخرى فتصطدم بهاا وهو فى الوسط فيموت بهذه الطريقه البشع .
- "شاهدت بعيني طباخين في الجيش (الإسرائيلي) يذبحون أسرى مصريين بالسكين،" ~ كولونيل اسرائيلي اسمه جابي برون
- "في منطقة جبل لبنى بسيناء أمرت القوات الاسرائيلية مجموعة من الجنود المصريين بالاستسلام، كانوا حوالي 150 جنديا من وحدات مختلفة وبمجرد استسلامهم جميعا قامت الدبابات الاسرائيلية بمطاردتهم ودهسهم" - أحد الجنود الناجين
طه أحمد محمد حماد – أسير سابق"بعد أسرنا، أمرنا الجنود الاسرائيليون بالانبطاح أرضا على بطوننا وكنا حوالي 5000 جندي و1500 ضابط كان الجنود الاسرائيليون يرمون لنا ارغفة الخبز وعندما نهرع نحوها يضربوننا بالرشاشات".
"كان ذبح هؤلاء واجبا مقدسا لأن المصريين أبناء عاهرات" ~ من مقال نشر بقلم رؤنيل فيشر- معاريف : 4/8/1995
لو عايز تعرف اكتر عن الموضوع، ممكن تقرا أكتر في اللينكات بأسفل البوست.
عارفين أهم مشاكلنا إحنا كمصريين إيه. بسهولة جداً بننسي مين العدو ومين الصديق!
منقول
تنويه هام: «مقالات الرأي والتعليقات» المنشورة تعبر عن وجهة نظر أصحابها فقط
 أنشر الموضوع ليعلم الناس الحقائق وكن أنت الآعلام البديل

هناك 4 تعليقات:

حتى لايضيع العمر يقول...

يا ابن المتناكة ونسيت حرب اكتوبر إلا هما اتناكوا فيها .... انت اصلا شكلك أمك عاهرة متناكة وكلامك يدل علي انك إخواني متناك أو خاين ابن شرموطة من الواضح أن امك دخل في كسها زبر راجل متناك جاب شكل أمك الوسخ

هكر فلسطين ابن القدس يقول...

هذه الهزائم والذل هي ديدن العسكر في كل بلاد العرب. لا يفل الحديد الا الحديد وسيأتي شباب يحبهم الله ويحبونه ليعلوا ما على اليهود تتبيرا وهذا وعد من الله لمن جاهد ولم يداهن وينافق
حرب أكتوبر انو السادات أنقذ الاف من الجنود الصهاينة و دباباتهم حرب 67 انهزمت الجيوش العربيه واحتلال سيناء والجولان هذه حرب 73 لاسترجاع سيناء لاراضي مصر فقط التاريخ معروف لا يغفر كل العرب شاركوا في تلك الحرب لكن من أوقفها كان السادات فخان القضية الفلسطينية لأن الدول التي ذهبت لتحارب من شمال إفرقيا كانت ذاهبة على أساس تحرير فلسطين لكن النظام المصري هو أول من خان القضية
1973سنة لا تعني إلا الهزيمة على الأرض و إنتصار على الشاشات
فأين فلسطين من تلك الحرب و أين الجولان و أين القدس العربية
على علينا أن نخجل و نحن نتحدث عن إنتصار أدى إلى هزيمة كانت لأول مرة تتحد فيها الدول العربية و كانت مصر من فرقتهم
حرب 73 قتل فيها 9 الاف جندي مصري مقابل 3 الاف صهيوني ملعون والحرب مالت كفتها لهم بحصار الجيش الثاني ودخول الاسماعيلية وتهديد القاهرة بالغزو اما الحروب السابقة فهي هزائم ساحقة ماحقة والى اليوم اسرائيل تهزم كل الدول العربية عسكريا لانها دول بشعوب عبيطة ومريضة وجاهلة بعد أسرهم تم إسكانهم في فندق الشيراطون و جابلهم الرقاصات و بعد ذلك تم تسفيرهم الى إسرائيل و هم محملين بالهدايا و ألاف الدولارات

هكر فلسطين ابن القدس يقول...
أزال المؤلف هذا التعليق.
غير معرف يقول...

هذه الهزائم والذل هي ديدن العسكر في كل بلاد العرب. لا يفل الحديد الا الحديد وسيأتي شباب يحبهم الله ويحبونه ليعلوا ما على اليهود تتبيرا وهذا وعد من الله لمن جاهد ولم يداهن وينافق
حرب أكتوبر انو السادات أنقذ الاف من الجنود الصهاينة و دباباتهم حرب 67 انهزمت الجيوش العربيه واحتلال سيناء والجولان هذه حرب 73 لاسترجاع سيناء لاراضي مصر فقط التاريخ معروف لا يغفر كل العرب شاركوا في تلك الحرب لكن من أوقفها كان السادات فخان القضية الفلسطينية لأن الدول التي ذهبت لتحارب من شمال إفرقيا كانت ذاهبة على أساس تحرير فلسطين لكن النظام المصري هو أول من خان القضية
1973سنة لا تعني إلا الهزيمة على الأرض و إنتصار على الشاشات
فأين فلسطين من تلك الحرب و أين الجولان و أين القدس العربية
على علينا أن نخجل و نحن نتحدث عن إنتصار أدى إلى هزيمة كانت لأول مرة تتحد فيها الدول العربية و كانت مصر من فرقتهم
حرب 73 قتل فيها 9 الاف جندي مصري مقابل 3 الاف صهيوني ملعون والحرب مالت كفتها لهم بحصار الجيش الثاني ودخول الاسماعيلية وتهديد القاهرة بالغزو اما الحروب السابقة فهي هزائم ساحقة ماحقة والى اليوم اسرائيل تهزم كل الدول العربية عسكريا لانها دول بشعوب عبيطة ومريضة وجاهلة بعد أسرهم تم إسكانهم في فندق الشيراطون و جابلهم الرقاصات و بعد ذلك تم تسفيرهم الى إسرائيل و هم محملين بالهدايا و ألاف الدولارات