منقول
هاااااااااااااااام جريدة الجارديان النائب البريطانى جورج جالوى .. منسق قوافل (شريان الحياه ) 1 و 2 و 3 لكسر الحصار عن غزه يكتب
هاااااااااااااااام جريدة الجارديان النائب البريطانى جورج جالوى .. منسق قوافل (شريان الحياه ) 1 و 2 و 3 لكسر الحصار عن غزه يكتب
ــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــ
مرسي يعيد مصر الى موقع الرياده في عام 2008 سحقت غزه
وضربت من الجو ومن البر ومن البحر بكل أنواع الاسلحه وأحدثها لمدة 23 يوم وفي
اليوم الرابع والعشرين تولى أوباما رئاسة أمريكا في حفل مهيب ..
23 يوما هم الاسؤ في تاريخ مبارك وتاريخ جنرالات مصر
مصر
2008 التى فتحت ابوابها لتسيبي ليفنى لتعلن من على ارضها عن موعد ضرب غزه
مصر 2008
التى أغلقت المعبر وقت الحرب ومنعت وصول المساعدات وتورطت في عمليات
تجسس قذره
لصالح إسرائيل
مصر 2008 التى أحرق المتظاهرون علمها في كل بلاد العالم
مصر في 2012
وفى حكم مرسي تتعرض غزه لنفس الموقف مصر تفتح المعبر وقت الحرب وتنشئ مستشفيات
ميدانيه بجوار المعبر
مصر 2012 تباشر مع غزه العمليات العسكريه وتمد القطاع باراء
ومقترحات لخبراء عسكريون
مصر 2012 توفر كل ما يلزم القطاع من دواء وغذاء وسلاح
وترصد اسرائيل حركة نشطه ومعلنه في كل المعابر
مصر 2012 ترسل رئيس وزرائها الى غزه
وقت الحرب والضرب ليعلن أن مصر تقف الى جوار غزه
صواريخ حماس تصل ولاول مره في
تاريخ اسرائيل الى قلب تل ابيب
مصر 2012 تساعد غزه أن تجبر تل ابيب على أن تتحول
الى مدينة أشباح يختبئ سكانها في الملاجئ
مصر التى حكمها العسكر كانت بلا كرامه
وبلا قوة وبلا نفوذ وفي تراجع وبلا رياده
مصر التى حكمها مرسي أجبرت إسرائيل على
التراجع عن الحرب رغم أهداف الحرب التى أعلنت من قبل وتتوسط أمريكا لدى مصر لسرعة
عقد هدنه ويشيد العالم بموقف مصـــر وتختفي ايران وقطر وتركيا من مشهد الحرب
وتستثمر مصر وحدها الدور القيادى للقضيه الفلسطينيه بل ولكل قضايا المنطقه
مصر في
حكم العسكر لا يمكن أن تتقدم وهذ ما يجب أن يدركه كل مصري ولا يجب أبدا أن يتنازل
المصريون عن شرعية الرئيس الذي إنتخبوه لانه الاحق باستكمال دورته وأشهد لمرسي أنه
ساعدنى شخصيا على بعض الراحه النفسيه والجسديه لان نشاطى في رفع الحصار عن غزه
توقف طيلة العام الذي حكم فيه مصر لان مصر كسرت الحصار بشكل كبير مازن حرب
أنشر الموضوع ليعلم الناس الحقائق وكن أنت الآعلام البديل
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق