شاركنا رأيك

شاركنا رأيك

إن وجدت مشكله في فهم ما يحدث في مصر انصحك ان تقرأ هذا المقال وتشاهد الفيديوا


بالفيديو مهم وخطير جدا: ***موقع عسكرى أمريكى : " السيسى " عميل للموساد و مهمته إبقاء مصر ولاية صهيونية بعد وصف إسرائيل له كبطل قومى








" السيسى " عميل للموساد و مهمته إبقاء مصر ولاية صهيونية
بعد وصف إسرائيل له كبطل قومى
>> والدة السيسى اليهودية تجعله تابع لإسرائيل بشكل أوتوماتيكى
>> السيسى أخفى هويته اليهودية و ارتباطه بإسرائيل ليدمر ديمقراطية مصر و يبيد شعبها
>> السيسى هو النسخة المعاصرة من إيلى كوهين الذى اخترق أعلي مستويات السلطة فى سوريا 
>> خال السيسى هو أورى صباغ والذى خدم فى الهجانه من 1948 وحتي 1950, وهاجر إلي إسرائيل وأصبح من كبار الشخصيات بها

نشر أحد المواقع العسكرية الأمريكية " Veterans Today" مقال خطير جدا للكاتب "كيفين باريت" هو دكتور زائر في جامعة سان فرانسيسكو حاصل علي الدكتوراه في الشؤون العربية والاسلامية يناقش مشروع الشرق الأوسط الجديد و إسرائيل الكبرى.

ذكر أن السيسي من أم يهودية و عميل للموساد و إليكم ترجمة هذا المقال :-
مشروع اسرائيل الكبرى الخطة الصهيونية طويلة الأمد لسرقة الأراضي ما بين النيل والفرات علي قدم وساق. لم يسرقوا النيل فقط، المشكلة هي ان رئيس اركان قطاع الطرق الجديد في مصر الجنرال عبد الفتاح السيسي يهودي ( فأمه مليكة تيتاني يهودي مغربية من اسفي, وهو ما يجعل السيسي يهوديا ومواطنا بدولة اسرائيل بشكل اوتوماتيكي ).
إذا اراد الشعب المصري انتخاب رئيس يهودي جديد في انتخابات عادلة – كما انتخبوا الاخوان المسلمين في مجلس النواب بنسبة 73% من الاصوات, ومجلس الشوري بنسبة 80% من الأصوات والرئاسة بنسبة 52% - فلا مشكلة لديّ.
المشكلة هي أن السيسي اخفي هويته اليهودية وارتباطاته الاسرائيلية عن الشعب المصري ودمر ديموقراطيتها الوليدة بطريق الخداع والإبادة الجماعية.


وهناك مشكلة اكبر: وهي أن السيسي في الأغلب عميل للموساد. وهذا يعني أن مصر في عهد السيسي ليست فقط دولة وحشية علي غرار ديكتاتوريات جمهوريات الموز. بل انها اراضي تحتلها اسرائيل: وأنها المقاطعة الاسرائيلية الجديدة الأكبر التابعة لإسرائيل الكبرى التوسعية. ولا عجب أن يصف السفير الاسرائيلي السيسي بأنه " بطل قومي لكل اليهودي" فخال السيسي هو أوري صباغ والذي خدم في الهجانه من 1948 وحتي 1950, وهاجر الي اسرائيل واصبح من كبار الشخصيات في حزب العمل الذي كان يرأسه بن جوريون, بينما هاجرت اخت اوري ( والدة السيسي ) علي ما يبدو الي مصر في مهمة للموساد. وقد اتت المهمة أكلها عندما قام الموساد بالإطاحة بالرئيس مرسي ووضع عمليه السيسي بانقلاب الثالث من يوليو 2013، ويعني هذا أن السيسي هو عميل كامن للموساد. وان مهمته هي اختراق اعلي مستويات السلطة في بلد عربي مسلم. فالسيسي هو النسخة المعاصرة من ايلي كوهين, الذي اخترق اعلي مستويات السلطة في سوريا باسم كمال امين ثابت قبل أن يتم كشفه وشنقه في ميدان عام في دمشق.إن قول جورج واشنطن المأثور " لو عرف الناس الحقيقة لطاردونا في الشوارع واعدمونا " ينطبق بشكل كبير علي السيسي. وقد تواترت الانباء علي نطاق واسع في وسائل الاعلام, وكذلك عن طريق مصادر موثوقة ان السيسي خدم كضابط اتصال الجيش المصري مع اسرائيل، وخلال الانقلاب كان السيسي علي اتصال دائم مع العسكريين الاسرائيليين والامريكيين. ( وقد وعدته اسرائيل بالدعم الكامل, و ضمنت الا تتخلي عنه الولايات المتحدة في الوقت الذي كانت تراوغ فيه هذه الأخيرة. ). 


واتسم الانقلاب المصري, وخصوصا في مكوناته الدعائية, بكل سمات الدعاية السوداء الاسرائيلية. فالحملة الممولة بشكل كبير والتي يديرها الاعلام المصري المرتبط بإسرائيل ( فهم يملكون وسائل الاعلام الكبري هنا وهناك ) أخذت تقارن الرئيس مرسي بشكل متكرر بهتلر! وحقيقة المحور الأول في خطاب القوي القابعة خلف الانقلاب كان أن ( مرسي = هتلر ) تكشف أن هذه القوي صهيونية, وليست مصرية. وعلي ما يبدو لم يستطع الصهاينة مغالبة انفسهم عن اصدار مثل تلك الايحاءات الدعائية السوداء المعادية لهتلر بينما كانوا يعزفون موسيقي انقلاب السيسي وبهذا كشفوا انفسهم، ومنذ الانقلاب تصب اسرائيل المديح والأموال, والدعم علي السيسي.

وقد اعلن عميل الموساد السيسي مؤخرا الحرب علي فلسطين عن طريق الاقتراب الي اقصي نقطة ممكن من الانفاق التي تبقي اهل غزة علي قيد الحياة. وفي هذه الاثناء حصل السيسي علي مليارات الدولارات من دمي روتشيلد ويهود الدونمه الذين يسمون انفسهم بيت آل سعود. ومن الواضح أن الغرب الذي يسيطر عليه الصهاينة والدمي التابعة له في الشرق الأوسط لن يسمحوا للمسلمين بانتخاب زعماء امناء نسبياً في انتخابات حرة. وبدلاً من ذلك فسيستخدمون الخداع والعنف لمتابعة خططهم للسيطرة علي المنطقة والعالم. إن الشعب المصري الذي انتخب الاخوان المسلمين بأغلبية اكثر مما فاز به أي حزب سياسي امريكي في التاريخ الامريكي بحاجة الي ثورة اسلامية لخلق ديموقراطية حقيقية وبدون ذلك, فإن مصر ستظل الي ما لا نهاية " بصمة حذاء عسكري علي وجه انسان " وولاية دائمة في اسرائيل الكبري, يحكمها عميل صهيوني قام بتعيين نفسه فرعوناً, بينما اخفي خلفيته وولائاته الحقيقية.


شاهد الفيديو






نرحب دائماً بالنقاشات المجدية والتعليقات التي تغني موضوعاتها ،


أنشر الموضوع ليعلم الناس الحقائق وكن أنت الآعلام البديل

ليست هناك تعليقات: