شاركنا رأيك

شاركنا رأيك

أولاد العم ويوم القيامه في مصر

تعليقكم يهمنا لو سمحتم

كنا ننام قريري العين ولا نخشي من مصر علي امن اسرائيل طالما ان رجالنا في مصر يضمنون لنا ذلك ، ولكن حدث ما لم يكن في الحسبان وهو ثوره 25 يناير 2011 وإصرار الناس علي الاطاحه برجلنا الوفي هناك وكان لهم ما ارادوا ، وقمنا بإلاستنجاد برجالنا في القوات المسلحة وبدأنا خطه ملخصها ان يتظاهروا بحمايه ثوره 25 يناير وفي الخفاء كانوا يرسلون البلطجيه وراكبي الجمال والحمير والاحصنه للاعتداء علي الثوار ويرسلون القناصه فوق اسطح المنازل لاصطيادهم و يرسلون عربات مجهله لكي تدوسهم مع مدرعات الشرطه وكان الجيش يتظاهر بأنه يحمي الثوره والحقيقه انه كان يقف موقف المتفرج عما يحدث وينتظر نتيجة الثوره فإن انتصر الثوار انضم لهم وإن انتصر البلطجيه والشرطه واعضاء النظام القديم انضم لهم ، ولكن الثوره نجحت وانسحب رجلنا الوفي من رأس السلطه ولكن بقي هناك رجالنا المخلصين في كل ناحيه في مصر وظلت السلطه في ايدي الجيش علي امل ان يستمر الوضع هكذا ولكن اصرار الناس علي تطبيق الديموقراطيه اجبر رجالنا علي الانصياع لرغبه وإراده الشعب فقاموا بعمل الاعلانات الدستورية والاستفتاءات والانتخابات التي اسفرت عن مجلس شعب وشوري ودستور ثم رئيس للجمهورية من الاسلاميين وهنا بدأت خطه الاسقاط للتخلص من الاسلاميين للابد .

ليست هناك تعليقات: